نتائج البحث: التشخيص الصحيح

نظير الشر السائل أو كيف امتد الشر وتمدّد؟ اجتماع
|

كيف امتد الشر وتمدد؟ أَلأنه خِلة في الإنسان جُبِل عليها؟ أم لأن آفاق النظير جفَّت، ولم تعد مغرية؟ بحيث بلغ العقل مأزقًا، أفقده وَهَجه، وشرط استتباب مظاهر نشوة أحسها الإنسان، حينما غدا معادلًا موضوعيًا، تحكمت قصدياته بمنابع الكون، وبأهم مقدراته.

يان باتوتشكا: شهيد الفينومينولوجيا المتعالية تغطيات
|

لغاية اليوم، ما زلنا في حاجة إلى لغة وسيطة كي نُطلّ منها على آخر تمثلات الفكر في العالم. من هنا، يبدو اسم يان باتوتشكا ("التشيكوسلوفاكي") غريبًا علينا بعض الشيء، حيث لم نقرأ له كثيرًا، إلا عبر اللغة الفرنسية.

طارق إمام: في "ماكيت القاهرة" انحياز لـ"التجريب" كموقفٍ تنويري حوارات
|

تبدو رواية طارق إمام الأخيرة "ماكيت القاهرة" نصًّا غامضًا، لا يُقدّم للقارئ إلاّ أوهامًا سعيدة، سرعان ما يتكشّف له حجم جرحها داخل واقعٍ مصري متصدّع. عن السر الكامن لنجاح روايته "ماكيت القاهرة" وعوالمها الفكريّة، كان لنا معه هذا الحوار.

علي حرب والحقيقة آراء
|

المفكر عندما ينطلق من نصوص العالم بخلفية إنسانية كونية ثابتة، يفعل ذلك من منطلق أنه مفكر، لا لأن قيم الديمقراطية والتسامح والتعايش تدعوه إلى التفكير، بل لأن المرجعية الكونية تدعوه إلى أن يستشكل مفاهيم الديمقراطية والتسامح والتعايش..

أنيميشن "فايشا العمياء": تفنيد بورخيسي جديد للزمن سينما
|

يعاني بطل بورخيس ما تعانيه فايشا في حكاية الكرتون. فعمليّة التذكر المستمر لعنة تحرمه من العيش في الحاضر داخل زمنيته، ما يعني استحالة قدرته على النسيان كشرط وحيد لتمزيق نسيج الماضي إلى قطع صغيرة تفسح لهذا الحاضر إمكانية التواجد

خالد تكريتي: اللوحة عاطفة وانفعال حوارات
|

كل شخص يعبّر بطريقة ما، ثمة من يعبر بالكلام ومن يعبر بالأفعال، ثمة من يعبّر بالشعر، بالفن، إلخ. أظن أنني منذ كنت صغيراً كانت طريقتي في التعبير هي الرسم. مفرداتي بدلاً من أن أكتبها، أرسمها

إنجي أفلاطون.. لا يكفي أن يكون الفن مع الفقراء تشكيل
|

مسيرة الفنانة التشكيلية المصرية إنجي أفلاطون حافلة، وشمتها المرحلة الناصرية وسجونها بعلاماتها.

كمال بُلّاطه: لولا الفن الإسلامي لما كان التجريد الغربي حوارات
|

يعد كمال بُلّاطه أحد أهم الفنانين العرب المعاصرين. وهو يتميز بنظرته الخاصة إلى الفن العربي وعلاقته بالحضارة الإسلامية

|

ينجح فوينكينوس في رسم حالة الرعب التي انتابت بطله جرّاء ألم الظهر المريب، فهو يغرق في تفاصيل زيارته الأولى للمشفى، تكبر عينه لتلاحظ كل شاردة وواردة من حوله

صورة المثقف آراء
|

لا يمكنني أن أدعّـي الإحاطة الكاملة بعالم المفكر والإناسي يوسف الصديق الذي يحاول الحوار المنشور معه في هذا العدد الغوص عليه.

الدخول

سجل عن طريق

هل نسيت كلمة المرور؟

أدخل عنوان بريدك الإلكتروني المستخدم للتسجيل معنا و سنقوم بإرسال بريد إلكتروني يحتوي على رابط لإعادة ضبط كلمة المرور.

شكرا

الرجاء مراجعة بريدك الالكتروني. تمّ إرسال بريد إلكتروني يوضّح الخطوات اللّازمة لإنشاء كلمة المرور الجديدة.